شجرة نسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 05/09/2010
- مساهمة رقم 1
شجرة نسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
عدل سابقا من قبل Admin في الأربعاء سبتمبر 29, 2010 7:35 am عدل 1 مرات
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 05/09/2010
- مساهمة رقم 2
رد: شجرة نسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 05/09/2010
- مساهمة رقم 3
مقالات متفرقة عن نسب الرسول صلى الله عليه و سلم
لم يطعن في طهارة نسب الرسول صلى الله عليه وسلم أحد، حتى إنأعداءه شهدواله بأنه من أشرف قوم وأشرف قبيلة وأشرف فخذ، كما ورد على لسانأبي سفيانعندما سأله ملك الروم قائلاً: كيف نسبه فيكم؟
إذاًالرسول صلى الله عليه وسلم هو كما قال عن نفسه في الحديث الذيرواه ابن سعدفي الطبقات، وابن أبي شيبة في مصنفه: إنما خرجت من نكاح ولمأخرج من سفاح،من لدن آدم، لم يصبني من سفاح أهل الجاهلية شيء، ولم أخرجإلا من طهره.
وفيصحيح مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله اصطفى من ولدإبراهيماسماعيل، واصطفى من ولد اسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانةقريشاً،واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم.
ونسبه الشريف يتسلسل كما ورد في صحاح الكتب كما يلي:
سيدنامحمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاببن مرةبن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمةبن مدركةبن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
ويلاحظ أن النسابين متفقون على هذا التسلسل الذي ينتهي عند عدنان، وبعد ذلك اختلفت فيه الروايات.
لكن الذي ينبغي أن نعلمه يقيناً بأن الرسول من نسل اسماعيل وليس مننسلإسحاق كما ورد في بعض الروايات، ولذا فإنه عندما يطلق عليه ابنالذبيحينيراد بالذبيح الأول اسماعيل والذبيح الثاني هو والده عبدالله،ولكل منهماقصة معروفة في كتب السير.
والأمر الآخر الذي ألفت نظر القراء إليههو أن أسماء أجداد الرسولالتي وردت في سلسلة نسبه هذه ليست كلها أسماءمحضة، فمثلاً عبدالمطلب اسمهشيبة الحمد وقيل عامر، وسمي بعبدالمطلب لأنعمه المطلب كان يردفه معه خلفه.
وكذلك عبد مناف اسمه المغيرة أما عبد مناف فلقبه.
وقصي اسمه زيد وسمي قصياً لبعده عن دار قومه، وكلاب اسمه حكيم أو عروة ولقب بكلاب لأنه كان يكثر من الصيد بالكلاب.
وفهر اسمه قريش، والنضر اسمه قيس، ومدركة اسمه عمرو، ولقب بمدركة لأنه أدرك الإبل التي كانت قد ضلت.
ويذكر الشيخ عدنان مولود المغربي في تعليقه على كتاب “نور اليقين فيسيرةسيد المرسلين” من تأليف الشيخ محمد الخضري، أن عدداً من أجداد الرسولصارتلهم شهرة في قومهم أكثر.
فعبدالمطلب مثلاً كان زعيماً في قريش في الجاهلية، وكانت له السقاية والرفادة.
وهاشمغلب عليه هذا الاسم لأنه أول من هشم الثريد لقومه بمكة في إحدىالمجاعات،وهو أول من سن الرحلتين لقريش رحلة الشتاء الى اليمن والحبشة،ورحلة الصيفالى الشام وغزة، وكان أحد الأجواد، لذلك انتهت إليه السيادةفي الجاهلية.
وعبد مناف آل إليه أمر قريش بعد موت أبيه.
وقصي كان سيد قريش في عصره، وكان داهية، ولي البيت الحرام، وكانت له الحجابة والسقاية والرفادة واللواء.
وكعبكان عظيم القدر عند العرب، لذلك فإنهم كانوا يؤرخون بموته الى عامالفيل،وهو أول من سن الاجتماع يوم الجمعة الذي كان معروفاً بيوم العروبة.
وفهر كانت تنسب إليه قبيلة قريش، لأن اسمه كما قلنا قريش، وكان رئيس الناس بمكة وكان قائداً لكنانة.
وإلياس كان مثل لقمان الحكيم في قومه، وهو أول من أهدى البدن الى البيت الحرام.
ومضر هو أول من سن الحداء للإبل في العرب، وكان أحسن الناس صوتاً.
ونزار كانت له سيادة وثروة كبيرة في قريش.
ومعد كان صاحب حروب وغارات على بني إسرائيل، ولم يحارب أحداً إلا عاد منتصراً.
هو سيدنا أبو القاسم: محمد بن عبد الله، بن عبد المطلب، بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصي، بن كلاب، بن مُرة، بن كعب بن لؤي، بن غالب، بن فهر، بن مالك، بن النضر، بن كنانة، بن خزيمة، بن مدركة، بن إلياس، بن مضر، بن نزار، بن معد، بن عدنان.
هذا هو النسب الذي اتفق على صحته علماء الحديث والتاريخ.
أما النسب فوق ذلك، فلا يصح له طريق، وغاية الأمر أنهم أجمعوا على أن نسب الرسول صلى الله عليه وسلم ينتهي إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام.
هذا نسبه من جهة أبيه.
وأما نسبه من جهة أمه، فهو صلى الله عليه وسلم محمد بن آمنة بنت وهب، بن عبد مناف، بن زهرة، بن كِلاب.
إذاًالرسول صلى الله عليه وسلم هو كما قال عن نفسه في الحديث الذيرواه ابن سعدفي الطبقات، وابن أبي شيبة في مصنفه: إنما خرجت من نكاح ولمأخرج من سفاح،من لدن آدم، لم يصبني من سفاح أهل الجاهلية شيء، ولم أخرجإلا من طهره.
وفيصحيح مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله اصطفى من ولدإبراهيماسماعيل، واصطفى من ولد اسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانةقريشاً،واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم.
ونسبه الشريف يتسلسل كما ورد في صحاح الكتب كما يلي:
سيدنامحمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاببن مرةبن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمةبن مدركةبن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
ويلاحظ أن النسابين متفقون على هذا التسلسل الذي ينتهي عند عدنان، وبعد ذلك اختلفت فيه الروايات.
لكن الذي ينبغي أن نعلمه يقيناً بأن الرسول من نسل اسماعيل وليس مننسلإسحاق كما ورد في بعض الروايات، ولذا فإنه عندما يطلق عليه ابنالذبيحينيراد بالذبيح الأول اسماعيل والذبيح الثاني هو والده عبدالله،ولكل منهماقصة معروفة في كتب السير.
والأمر الآخر الذي ألفت نظر القراء إليههو أن أسماء أجداد الرسولالتي وردت في سلسلة نسبه هذه ليست كلها أسماءمحضة، فمثلاً عبدالمطلب اسمهشيبة الحمد وقيل عامر، وسمي بعبدالمطلب لأنعمه المطلب كان يردفه معه خلفه.
وكذلك عبد مناف اسمه المغيرة أما عبد مناف فلقبه.
وقصي اسمه زيد وسمي قصياً لبعده عن دار قومه، وكلاب اسمه حكيم أو عروة ولقب بكلاب لأنه كان يكثر من الصيد بالكلاب.
وفهر اسمه قريش، والنضر اسمه قيس، ومدركة اسمه عمرو، ولقب بمدركة لأنه أدرك الإبل التي كانت قد ضلت.
ويذكر الشيخ عدنان مولود المغربي في تعليقه على كتاب “نور اليقين فيسيرةسيد المرسلين” من تأليف الشيخ محمد الخضري، أن عدداً من أجداد الرسولصارتلهم شهرة في قومهم أكثر.
فعبدالمطلب مثلاً كان زعيماً في قريش في الجاهلية، وكانت له السقاية والرفادة.
وهاشمغلب عليه هذا الاسم لأنه أول من هشم الثريد لقومه بمكة في إحدىالمجاعات،وهو أول من سن الرحلتين لقريش رحلة الشتاء الى اليمن والحبشة،ورحلة الصيفالى الشام وغزة، وكان أحد الأجواد، لذلك انتهت إليه السيادةفي الجاهلية.
وعبد مناف آل إليه أمر قريش بعد موت أبيه.
وقصي كان سيد قريش في عصره، وكان داهية، ولي البيت الحرام، وكانت له الحجابة والسقاية والرفادة واللواء.
وكعبكان عظيم القدر عند العرب، لذلك فإنهم كانوا يؤرخون بموته الى عامالفيل،وهو أول من سن الاجتماع يوم الجمعة الذي كان معروفاً بيوم العروبة.
وفهر كانت تنسب إليه قبيلة قريش، لأن اسمه كما قلنا قريش، وكان رئيس الناس بمكة وكان قائداً لكنانة.
وإلياس كان مثل لقمان الحكيم في قومه، وهو أول من أهدى البدن الى البيت الحرام.
ومضر هو أول من سن الحداء للإبل في العرب، وكان أحسن الناس صوتاً.
ونزار كانت له سيادة وثروة كبيرة في قريش.
ومعد كان صاحب حروب وغارات على بني إسرائيل، ولم يحارب أحداً إلا عاد منتصراً.
هو سيدنا أبو القاسم: محمد بن عبد الله، بن عبد المطلب، بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصي، بن كلاب، بن مُرة، بن كعب بن لؤي، بن غالب، بن فهر، بن مالك، بن النضر، بن كنانة، بن خزيمة، بن مدركة، بن إلياس، بن مضر، بن نزار، بن معد، بن عدنان.
هذا هو النسب الذي اتفق على صحته علماء الحديث والتاريخ.
أما النسب فوق ذلك، فلا يصح له طريق، وغاية الأمر أنهم أجمعوا على أن نسب الرسول صلى الله عليه وسلم ينتهي إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام.
هذا نسبه من جهة أبيه.
وأما نسبه من جهة أمه، فهو صلى الله عليه وسلم محمد بن آمنة بنت وهب، بن عبد مناف، بن زهرة، بن كِلاب.